الفجر يغص بالألم
لكنه تدلّى مثل رحيل
نبحث فيه عن بلدان تشبهنا
ومحطات تعج بالمنتظرين،
الوجوه العابرة
تشبه خيبات أمل موحشِِ
في ليلِ وجع
نحن فيه مغيبون،
تغمرنا روح الوصول
تغرينا النهاية..
ونقطة البداية بعيدة
عن مدن قاسيه
غادرتها الشمس
نسيت النائمين فيها
خلف جدرانها الكئيبة
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق